رد: (( لا تحيا إلا بالعناق ! ))
وتستمرّ متعة قراءة الأحداث بعين متلهّف إلى البقية..أخي رأفت أبدعتَ في أنسنة المطارات!!! وصفك لها ولحميمية أجوائها ..لما طرأ عليها من تغيّرات..لهفة الإنتظار..متعة مسحها بالأعين..أرى صورة مطار بيروت ماثلة أمامي..وأنا أنتظر المكالمة...شكرا لك...
|