يا لروعة القصة! بل يا لروعة التشابيه واللوحات الأخاذة!
استعارات بارعة من سحر غموضها تاهت عني معانيها الأصيلة وبتّ كذاك الفارس سيء الطالع
إنها فلسطين مجدداً... لقد كانت حطين وعين جالوت واسم الله (القدّوس) إشارات كافية لحل اللغز، لكنه سحر إبداعك الذي يتفوق على كل ذكاء
تلك الغادة الكريمة، لا تزال تنتظر فارساً جديداً، تتألم في خدمة ذلك اليهوديّ الخبيث.. عيونها وشفاهها لا تزال تنادينا وتستغيث
أبدعت هنا أستاذي الكريم أيّما إبداع، يملؤني الفخر بالقراءة لما يخطّه سحر يمينك
طابت أوقاتك بكل الود والمحبة والسعادة