مسكينة لمياء، انساقت وراء أكاذيب الناس، بل ربما استسلمت لها وطاوعتها لأنها وجدت فيها نصرة لأمها وتعلقها بها،
لكن سطحيتها لا تغفر لها إجرامها في حق والدها... الذي لم يتقدم بعرض الحقيقة عليها احتراماً لذكرى والدتها الأنانية
كم تتوه عنا الحقيقة مرات ومرات، ونتوه وراءها في حياة أخرى زائفة، أنوارها كاذبة، وشمسها وهم كبير
استمتعت كثيراً بقضاء وقت طيب هنا... بصحبة الحرف المتألق أبداً
أستاذ رشيد، ليتني أطوّع كل الحروف للتعبير عن إعجاب عارم بإتقان نادر
يبقى لك الود على الدوام