أشكركِ أختي العزيزة أستاذة نصيرة على نقل هذا المقال للبروفيسور الفلسطيني
مروان دويري الهام جداً , وهو يوضح معاناة شعبنا الفلسطيني الباقي على أرضه
والمتمسك بها رغم كل أساليب القهر والتمييز العنصر للكيان الصهيوني , وما
يعانوه من معاملة ونظرة الآخرين لهم .
لا أخفي عليكِ أستاذة نصيرة بأنني أحسد هؤلاء من أبناء شعبي الفلسطيني الذين
بقوا موجودين على أرضهم ولم يغادروها .
مقال هام جداً , أشكركِ جزيل الشكر لنقله , تحياتي .