أخي و صديقي الشاعر المجيد و العميق فكرا
ألبير ذبيان ،،،
ليس لنا إلا يراعنا و حرف مداده المغداق
الذي يميز الحقيقة من الزيف الممارس
على صبرنا الذي تآكل و لم يعد قادرا
على عب حماقات حاكميتنا المهترئة حضورا
بل باتت سبة على تكوين مدارج عقولنا ،،،
أسئلة لها تبريراتها
الكامنة في التعرية شفيعنا ممارستها
إعادة الاعتبار للإنسان المواطن الذي يدفع
ضريبة سفك دمه والمطالبة بحريته من ربقة
المؤسسة الجمهلوكية العائلية مرتين ،،،
تقديري لحضورك الوازن فكرا و سلوكا
مع محبتي التي لن تشيخ ،،،
الحمصـــــــــي