|
رد: العرب والأقليات العرقية والدينية في الوطن العربي
[align=justify]
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-image:url('http://www.nooreladab.com/vb/mwaextraedit2/backgrounds/25.gif');border:4px double burlywood;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
فيما يلي محطات تاريخية ترتبط بمسار الحركة الأمازيغية الجزائرية:
*** التعريب: أساس ماهوي للدولة الجزائرية الإشتراكية:
- الرئيس أحمد بن بلة، أول رئيس للجزائر بعد الإستقلال، يؤكد خلال خطابه المؤرخ في الخامس من يوليوز 1962 أن التطلع الإشتراكي الجزائري يرتكز على التعريب و على اللغة العربية.
- ظهور حزب جبهة القوى الإشتراكية بإشراف حسين آيت محمد المناهض للتوجه العروبي للرئيس أحمد بن بلة. و قد قاد الحزب صراعا مسلحا ضد نظام الرئيس أحمد بن بلة.
- في سنة 1965 و عبر مخطط التصحيح الثوري، العقيد هواري بومدين يتزعم انقلابا عسكريا ضد الرئيس بن بلة و يفرض عليه الإقامة الجبرية. و في العام 1968 أصدر الرئيس الراحل هواري بومدين مرسوما جمهوريا يلزم موظفي الدولة بالتوفر على معرفة كافية باللغة العربية التي أقرها الرئيس الراحل بومدين لغة وطنية للجزائر الحرة الثائرة.
- ارتفاع التصعيد الأمازيغي خلال لقاء كرة قدم سنة 1977، حيث رفع مشجعو فريق :"شبيبة القبائل" لافتات كتب عليها:"الأمازيغية ستعيش" في حضور الرئيس هواري بومدين.
- الرئيس الراحل هواري بومدين يمنع فيما بين سنتي 1974 و 1975 الأمازيغ من التسمي بأسماء غير عربية.
- 1978، ملأ الجزائريون الشوارع صراخا و تنديدا عقب اغتيال الرئيس الجماهيري هواري بومدين بسبب مواقفه الرافضة للإحتلال الإسرائيلي و المؤيدة لكل الشعوب المضطهدة. توقع المحللون اغتيال الرئيس بومدين بعد تصديه المباشر للإرادات الإمبريالية الأوروبية و الأمريكية في العديد من القضايا الساخنة. رحيل بومدين كان بمثابة الإيذان الحاد بتراجع تأثير الخط العروبي التقدمي في الجزائر.
- بعد تغييب الرئيس بومدين، تصاعد المد الأمازيغي ليكون أكبر انجاز له اعتراف الرئيس الحالي بوتفليقة بكون الأمازيغية لغة وطنية جزائرية.
[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
[/align]
|