فِلَسْطِينُ أُمَّاهُ
كَمْ أَرْهَقَتْكِ الْخُطَب
وَتَبَّتْ يَدَا مَنْ رَمَاكِ إِلَى عَاصِفَاتِ اللَّهَب
وَمَنْ أَوْهَمَتْنَا بِمَاءِ السَّلَامِ
عَلَى ظَهْرِهَا غَابَةٌ مِنْ حَطَب
مَتَى يَسْتَفِيقُ عَلَى دَمْعِ أُمِّي
شَتَاتُ الْعَرَب ..
الأخ الفاضل الشاعر الأستاذ عادل سلطاني
لعلني أنا الأخرى سأصمت أمام هذه المشاعر والأحاسيس الوطنية الصادقة ,
قصيدتكُ أروع من رائعة , دمتَ ودام لك هذا النبض الصادق .
تحياتي وتقديري .