[لأن روحي لاتخاف من قميصها وروحك ترتاح عليها وتسكن.
سأعلمك إن شئت كيف غنى الطائر والربيع يرتل عليه نشيـد العودة ، وكيف مال الأقحوان واختار من كل الألوان لونين لوجهه وكيف ناجت شجرة السرو السحابة الهاربة وكيف غَنَّت النجمة الصامتة.]
دعيني اقول لك بدون غرور..اني امر على نصوص كثيرة واخرج منها صامتا في الغالب
هاهنا أس النص وتفكيك تفاصيله ..لم يكن من الممكن فتح مزاليجه بدون هذه المفاتيح المهمة في النص والمُخيلة...اشكرك..لأني أقرأك..واشكرك على هذا الإبداع البهي ولي إطراءاً ولا مرورا عابرا..احسست هاهنا أن إنسان يتحرك ويفتح نوافذ عديدة للقراءة..شكرا للكتابة الجميلة نصيرة.