رد: الحبل الواصلنا مقطوع !!
لست أندم أماه على قطع الحبل الواصلنا ؛
بل إني فرحة حد الثمالة ؛ لأنه أصبح بإمكاني أن أقبّل وجنتيكِ ،
أن أناظر عينيكِ ، وأن أضع رأسي بجانب رأسكِ وأنام على وسادتكِ ،
أصبح بإمكانكِ أن تلفيني بذراعيك ، وصرت أستطيع أن أدفن رأسي بصدرك ،
أصبح بالإمكان أن أهمس بأذنكِ وأن تهمسي بأذني ...
أ. رأفت العزي ؛
كلماتك تسللت إلى النفس وغمرتها ،
كم أنت مبدع أستاذي الفاضل
دمت بحب وسعادة
ودي ووردي
|