[علاء زايد فارس]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بوران شما العزيز أستاذ علاء : هل تعلم أنني كنتُ أتوقع بعد أن اكتشفت النعناعة كذبة الفجلة أن تسرع وتلقي نفسها في المولينكس الذي ألقت فيه الليمون , لتُخرج لنا بعد ذلك كأساً من البولو ( عصير الليمون بالنعناع ) ههههههههههههه هذه القصة الرمزية تنطبق على كثير من العلاقات الإنسانية , ويحضرني هنا قول الله تعالى "بسم الله الرحمن الرحيم : ياأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسقٌ بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين . صدق الله العظيم ) قصة حب مأساوية رائعة , دمت ياعلاء ودام لك هذا الجنون الأدبي الرائع . مودتي وتقديري .

[align=justify]
توقعك في محله، لقد كانت في مخيلتي هكذا فعلاً
لكني لم أجد لها مخرجاً منطقياً
وذلك لأن ليمون قد مات وأصبح عصيراً وانتهى
وبعدها تلاحقت الأحداث، بين نعناعة وفجلة
وبالتالي العصير انتهى زمنه المنطقي، فلو عادت إلى المولونيكس فكان ليمون قد انتهى، فكيف سيصبح العصير ليمون بالنعناع ههه؟؟
لذلك قررت أن تكون نهاية نعناعة في كوب الشاي ههه
أرأيت حجم التعب الذي يعتري عقولنا حينما نكتب قصة قصيرة؟؟ :-)

أختي العزيزة بوران سعدت جدا لأني لمست سعادتك في ردك
وهذا هو هدفي أن أقدم الهدف والمعنى في قالب فكاهي
فنحن هذه الأيام نحتاج للابتسام كثيرا كثيرا
شكراً لك على مرورك العطر
وعلى فكرة لدي فضول كبير كي أجرب مشروب الليمون بالنعناع، لابد وأنه مشروب لذيذ جدا :-)
تحياتي لك أختي الغالية بوران
احترامي وتقديري لك أختي العزيزة
[/align]