 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رأفت العزي |
 |
|
|
|
|
|
|
لا أعرف ما الذي جعلني أشعر بالغبطة .. ولو سألني شخص ما قبل شعوري هذا عن الكلمة
لما عرفت معناها ، وقد تعرفت عليها عندما كنت أسمع الناس يخاطبون " البطريرك " ب " صاحب الغبطة "
فاستنتجت بأنها كلمة طيبة وهي أقرب بمعناها على ما أعتقد ب " صاحب النعمة " !
لماذا شعرت بالنعمة بعد قرائتي لهذه السطور المرتقية كالمرتقي إلى السماء لا أعرف .. ولكني
على قناعة بأنك من المرتقين فكرا وفنا ومعرفة ونظر ثاقب يرى ما لا يُرى .. سقط عند الكثيرون معرفة
أن باب السماء من هناك ، منها تم العروج ومنها صعدت روح الله إلى الله ارتقت بعدما قام حقا قام
اللآ مؤمنين لا يعترفون بهذا ولا ذاك ، الساقطون في الخطايا كانوا وما زالوا ، أما المؤمنون فلا يسقطون
قدرة الإله على تحقيق المعجزة ، ومنهم من يراها بفعل تمتعه بنعمة الصفاء يا صاحب الغبطة
أخي واستاذي وصديقي حسن
يا من كنت ملهمنا وكنت أعيننا عرفت طلعت وصادقته وكنت من بعد صعوده أوفى الأوفياء
|
|
 |
|
 |
|
الحبيب رأفت ,,, وأعتذر عن تأخري بالرد , وأنت تعرف الأسباب .........
في لحظة الصعق , يطلب الشفيف علته , ويطلب الكثيف علته
فمن كان مصدره الشمس يسقط نحو الأعلى ,ومن كان مصدره التراب يسقط نحو الأسفل
وما كنعان إلا ابن الشمس ,,,,
وما طلعت إلا برتقالة من بيارة فلسطينية روتها عشرات القرون حتى نضجت....
وعند القطاف طبعًا ستقطف بيد الإله..وله الأمر
أشكر مرورك أيها الختيار , واخبرني هل عزمت على السفر أم لا
حسن ابراهيم سمعون