رد: اللعبة الأبدية..
البحار الفيلسوف المبحر فينا في عوالم صيغت بسطور من سحر............
سيد أنت يخط من وهج الصمت ضجيجاً يعانق المدى ,ضجيجاً ينبض في رحى الكون ويعبق بأنفاس الجمال فيخط الحياة بقصيده.
أبتي أيحق للصغار أن يمتشقو أكتاف حروف كبير مثلك ليغزلو الجمال من بسمة زرعها محيّاك على شطآن خولجنا قبل أن يذرف الحرف الأخير؟
أمام جمال قلمك وبهاء روحك التي تسافر بنا حيث الخصوبة والربيع المتجدد لا يسعني إلا الإنحناء أمام أسرار همسك وطلتك.
سلمك الله أبتي من كلّ شر وسلم نبض يراعك وفكرك المتوقد عطاءً ومعرفه.
|