عندما يعتلي صهوة الحرف فارس لا يشق له غبار
ويأتينا بمثل هذا:
" لَكَمْ ثَنَّتِ الْأَرْزَاءُ شُقْرَ ضَفَائِرٍ = تَوَسَّطَهَا حُزْنٌ يُرَاطُ وَيُصْقَلُ"
وأترابه صقلاً ومعنى
نعي أننا أمام شاعر نادر بحق
فحل من فحول الشعراء الأقدمين
أولئك الذين فتقوا للشعر قريحة وأجروا له من الهواجس بادئة!
سلمت الأنامل أيها الأستاذ الشاعر الأكاديمية
سلم القلب والفكر واليراع
احترامي