رد: حُلِم الأمس.. وليلةُ السَبْت
الأستاذ رشيد الميموني
بالتأكيد أنكَ فهمت قلمي ..و حروفي، وأنا أتحدّث إليها وأتحرك معها ، فتُسيّرني.. حينما تشاء ..وكيفما تشاء ،وها هي حروفي تسيرني مرة أخرى إلى قصّة.. وخاطرة ..صادقة ،و لفد أضاف إليها (الأستاذ القدير.. خيري حمدان) ...الأماكن.. والنثر.. وكان رأيَه صواب ..وقد ذكرت سابقا "أن القارئ يكشف سر العمل ، ...كما الكاتب بل قد تكون الصورة أوضح من وجهة نظره"، ، لذا نحن بحاجة لردود صادقة ونقد صريح ، لنتعلم من المتلقي، حتى وإن كان مبتدئ....و نرتوي من القارئ ومن نظرته الجادة
لقد نسجتُ حروف كلماتي
لأعود ..و أُعبّرُ عن خِصالي
لقد عانيت من شغفي وعشقي
وكان الجرح فوق الاحتمال
فأتت قصتي تداوي غربته وجرحي
**************
لك مني مطر ..وأجمل الأمسيات ..وأحلى الأوقات...ونخيل رياضي
ولي منك وردة الصباح ...وبحر من القصص ودار من الذكريات
مع خالص شكري ..و تحيتي وتقديري لأدبك وقصصك الراقية...
خولة الراشد
|