سعداء جداً بعودتكِ عزيزتي أستاذة عروبة , وأرجو أن يمنّ الله علينا وعليكم
وعلى سورية الحبيبة بالأمن والآمان لتهدأ أنفسنا ونعود بكل النشاط والهمة
لنور الأدب .
وأصيلة أنتِ دائماً يا عروبة , دائماً تتفقدين الأحبة والأعزاء , معكِ أسأل
عن العزيزة شيماء وأرجو أن تعود سريعاً فقد اشتقنا لها .
محبتي .