الموضوع
:
تحبّني سيّدتي ...
عرض مشاركة واحدة
16 / 06 / 2012, 15 : 01 PM
رقم المشاركة : [
5
]
إبراهيم بشوات
شاعر نور أدبي وناقد
رد: تحبّني سيّدتي ...
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل سلطاني
مِنْ وَحْيِ عَيْنَيْك..
كَمْ بَثَّنِي الْحُبُّ قِدِّيسَتِي ** وَالْهُدْبُ مَا سِرُّهُ الْأَشْقَرُ
إِلَّاكِ يَاهَمْسَةً أَشْرَقَتْ ** عِطْرِيَّةَ الْوَحْيِ مُذْ تَنْشُرُ
غَيْثِيَّةَ الْبَوْحِ سِحْرِيَّةً ** مِنْ غَيْمِهَا الرُّوحُ هَا تُعْصَرُ
غَابَاتُ عَيْنَيْكِ بِئْرِيَّتِي ** عَنْ طَقْسِ إِمْطَارِهَا تُخْبِرُ
أُسْطُورَةٌ أَنْتِ يَافِتْنَةً**مِنْ عَصْرِ "أَنْزَارَ" لَوْ تُمْطِرُ
مُدِّي جَدَاوِلَ أَحْزَانِنَا**مِنْ صَخْرَةِ الْبِئْرِ إِذْ تَفْجُرُ
مِنْ وَحْيِ عَيْنَيْكِ يَاعَذْبَةً**سَالَتْ عَلَى ظَمَئِي الْأَنْهُرُ
عادل سلطاني ، 12/06/2012
كم كنت أبحث عن غيمتى ** جاءت هنا حولنا تمطر
لونتَ يا سيدي أفقها ** من ريشة لمسُها يُسهر
عادت تشكل عصرى هنا ** ها إنني فوقها أكبر
أخوك إبراهيم بشوات
إبراهيم بشوات
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن كل مشاركات إبراهيم بشوات