رد: ستّون عاماً وعام يا وطني نكبة
[frame="1 98"]
الغالية ميساء
هم يحتفلون ونحن سنوات الضياع والحزن المقيم.
الى متى؟ ولا أحد يمكنه الإجابة عن كلّ هذه الأسئلة
ويبقى طعم البرتقال ولسعة الليمون فوق ألسنتنا السوط الذي يحثّ الذاكرة للبقاء عائمة في بحار النسيان
شكراً لتفاعلك مع هذا النصّ
كلّ المحبّة
[/frame]
|