الموضوع: يبقى الشجن
عرض مشاركة واحدة
قديم 18 / 06 / 2012, 13 : 08 PM   رقم المشاركة : [4]
د. منذر أبوشعر
محقق، مؤلف، أديب وقاص

 الصورة الرمزية د. منذر أبوشعر
 





د. منذر أبوشعر has a reputation beyond reputeد. منذر أبوشعر has a reputation beyond reputeد. منذر أبوشعر has a reputation beyond reputeد. منذر أبوشعر has a reputation beyond reputeد. منذر أبوشعر has a reputation beyond reputeد. منذر أبوشعر has a reputation beyond reputeد. منذر أبوشعر has a reputation beyond reputeد. منذر أبوشعر has a reputation beyond reputeد. منذر أبوشعر has a reputation beyond reputeد. منذر أبوشعر has a reputation beyond reputeد. منذر أبوشعر has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: سوريا

رد: يبقى الشجن

على الدوام ، كانت دعوتي: الحفاظ على استمرارية صدق تواصل العلاقات الإنسانية واستمرارها بكافة أشكالها ، وعدم حصرها في أضيق الأطر ..
وعندما دخل (الموبايل ) إلى عالمنا ، كان ، حقا ، قفزة نوعية في سهولة التواصل مع العالم ، لكنه كان عاملا رئيسا في تحجيم مساحة الدفء الاجتماعي الذي عرفناه في صغرنا وأحببناه ! ودون أن ننتبه ، أصبنا بالكسل أولا ، ثم بالفتور ثانيا ، في كافة علاقاتنا الاجتماعية ! فاكتفينا في الأعياد أو الأتراح ، أو أية مناسبة اجتماعية هامة ، بإرسال sms) ) نكتبها مرة واحدة ، أو تكون على الغالب مكتوبة مسبقا ، دون وهج الحدث ووقْعه على النفس ، ونرسلها لمن نحب !
ثم جاء الإنترنت ، فحطم الحدود والمسافات وعوالم الأزمنة ، وأعطى الكثير الكثير ، لكنه أخذ معه ، في خضم روعة ذلك ، ضريبة متعة اللحظة!
وكانت ضريبة متعة الرفاهية (كبيرة ) بل (قاسية ) في جوانب كثيرة منها !
... ... ...

وقس على ذلك : الرسالة ، وانتظار ساعي البريد ! ومتعة قراءة الكتاب الورقي ، وكافة الألعاب التي عرفناها في الصغر رغم سذاجتها ، إلا أنها كانت تحمل في جوانبها جميعا ألفة ومتعة لا تُنسى !
توقيع د. منذر أبوشعر
 تفضل بزيارتي على موقعي الشخصي

http://drmonther.com
د. منذر أبوشعر غير متصل   رد مع اقتباس