عرض مشاركة واحدة
قديم 18 / 06 / 2012, 02 : 09 PM   رقم المشاركة : [11]
عادل سلطاني
شاعر

 الصورة الرمزية عادل سلطاني
 





عادل سلطاني has a reputation beyond reputeعادل سلطاني has a reputation beyond reputeعادل سلطاني has a reputation beyond reputeعادل سلطاني has a reputation beyond reputeعادل سلطاني has a reputation beyond reputeعادل سلطاني has a reputation beyond reputeعادل سلطاني has a reputation beyond reputeعادل سلطاني has a reputation beyond reputeعادل سلطاني has a reputation beyond reputeعادل سلطاني has a reputation beyond reputeعادل سلطاني has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: الجزائر

رد: تهنئة أخي الشاعر عادل سلطاني بمناسبة حصوله على الماجستير

اقتباس
 مشاهدة المشاركة المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم بشوات
همسة حبّ
تهنئة لأخي وصديقي الشاعر عادل سلطاني بمناسبة حصوله على شهادة الماجستير .

يُحَيِّيكَ عِلْمٌ فِي الْمَدَى لاَ يُطَاوَلُ
وَحَرْفٌ بِهِ مَا زِلْتُ عَنْكَ أُحَاوِلُ
شَهَادَتُكَ الْعُلْيَا أَضِفْهَا تَمَيُّزًا
وَمِثْلُكَ تَزْهُو فِي رُؤَاهُ الشَّمَائِلُ
يُرَاوِغُنِي طَيْفُ الْحُرُوفِ فَأَكْتَفِي
بِهَمْسَةِ حُبٍّ ثُمَّ لاَ أَتَحَايَلُ
وَتُشْرِقُ أَشْوَاقِي عَلَى رَبْوَةِ الْمُنَى
فَأَصْحُو وَقَلْبِي مُشْرِقٌ مُتَفَائِلُ
أُغَنِّيكَ يَا أَغْلَى صَدِيقٍ أُحِبُّهُ
أَتَسْمَعُ صَوْتَ الْحَرْفِ حِينَ يُخَاتِلُ
غَمَرْتَ فُؤَادِي نَشْوَةً وَسَعَادَةً
وَمَنْ أَثْمَلُوا قَلْبِي حُبُورًا قَلاَئِلُ
تَرَقَّيْتَ فِي أُفْقِ الْكَمَالِ مُكَافِحًا
وَلَوْلاَ احْتِرَاسِي قُلْتُ إِنَّكَ كَامِلُ
أَلاَ أَيُّهَذَا السِّنْدبَادُ تَأَهَّبَتْ
سَفَائِنُكَ الْحُبْلَى وَنَادَتْ سَوَاحِلُ
وَإِنَّكَ وَسْطَ الْبَحْرِ لاَ تَرْهَبُ الْمَدَى
وَإِنْ طَالَ سَيْرٌ لَمْ تُخِفْكَ الْمَجَاهِلُ
خَبَرْتَ دُرُوبَ الْكَوْنِ فَهْيَ قَصِيرَةٌ
أَوَاخِرُهَا جَاءَتْ، فَأَيْنَ الأَوَائِلُ
صَحَوْتَ عَلَى صُبْحِ النَّجَاحِ مُبَجَّلاً
رِسَالَتُكَ الأَعْلَى اشْتَهَتْهَا الرَّسَائِلُ
إِذَا لَمْ يَكُنْ فِي الْكَوْنِ لِي مِنْ مُقَرَّبٍ
سِوَاكَ فَكَوْنِي مِنْكَ وَحْدَكَ آهِلُ
تَقَبَّلْ حُرُوفِي جِئْتُ أَنْثُرُ بَعْضَهَا
لأَقْرَأَ فِي عَيْنَيْكَ مَا كُنْتُ آمُلُ
وَعَجِّلْ بِحُكْمِ الْحَقِّ فِي مَجْلِسِ النُّهَى
فَإِنَّكَ سُلْطَانِي، وَإِنَّكَ عَادِلُ

أخوك إبراهيم بشوات
17 جوان 2012

إِلَيْكُمَا ..
يَامَنْ قَلَّدْتُمَانِي وِسَامَ حُبٍّ .. إِلَيْكُمَا أَيُّهَا الصِّنْوَانِ الْقُطْبِيَّان ...


أَلْبَسْتُمَانِي السُّنْدُسِيَّ مَشَاعِرًا ***وَنَثَرْتُمَا الْبُشْرَى عَلَى الْأَمْدَاءِ
وَتَرَكْتُمَا رُوحِي تَضِجُّ سَعَادَةً ***رَنَّتْ هُنَا فَتَمَاوَجَتْ أَصْدَائِي
وَسَكَبْتُمَا الْحُبَّ الْوَفِيَّ عُذُوبَةً***مِلْءَ الْجِرَارِ وَهَمْسِهَا لِلْمَاءِ
مِنْ "هَمْسَةِ" القُطْبِيِّ قَابَ حَنِينِهِ***أَلْقَتْ ظِلَالُ الحُبِّ سِرَّ نِدَائِي
لَكُمَا خَفَضْتُ جَنَاحَ ذُلِّ مَوَدَّةٍ ***أَنْ لَا أَتِيهَ وَأَنْ أَجُرَّ رِدَائِي

عَادِل سُلْطَانِي ، 18/06/2012
عادل سلطاني غير متصل   رد مع اقتباس