الأخ المكرم جمال سبع
هذه رسالة أرجو أن تبقى في متناول الجميع، وهي تخطت الخاص إلى العام، ما دامت قد نشرت في صفحات نور الأدب.
هذا التواصل هو من أجلنا جميعًا، وحين كتب ما كتب الأستاذ الصديق رشيد فقد أفرج عن كمّ من المشاعر الأخوية الصادقة. لهذا يكلّل حضورك هذا التوثيق، وأقل ما يمكن قوله هو شكرًا بل أهلا وسهلا بك دائمًا.