[align=justify]
ياي شو هايْدا كتير حلو عن جَد بيعئيد
يا الله شو مهضـــوم
بون
يا عمي شو بدكن بالحكي فكرة أوريجيال
ما شير بهنيكِ
ميرسي كثير إلِك
عروبة هيدي تانت مش لهجة حلبية كتير، هايدي كبة حلبية
بس مهضومة
ايه خيت ( خيت- حلبية )
كنت نازلة اشتري مْراكْبي ، ما عندي ولا مْراكبية وبَدي إعمُلْ لِيمونادة لأني مْرَشَحَة بس هضامْتكن عَوَضِتني
عن جد أنا كتير بحبِيك إنتِ وياها تنيناتكم
وَيْنا مَيسَى ليه ما شارَكِت؟
بدنا لهجة مئدسية كَمينَا ياريت
أما باللهجة الطرابلسية الشعبية أو كما يسميها أبناء عائلات طرابلس المعروفة / اللهجة السوقية أو الشوارعية أو النَوَرية أو (مثل المْطاربة – اسم الغجر باللهجة الطرابلسية) ويضيفون ما معروفة أرعة ( قرعة ) أبوه منوين
يدخل الطرابلسي بلهجته الشعبية الصعبة التي يعجز نصف أهل طرابلس حتى من تقليدها ويعرف عن نفسه:
أنا مَدْحَات ( مدحت ) من طْروبلوس ( طرابلس ) ساكن بباب التبّانة وأمي من السويؤة ( السويقة) وجدي الله يوجه له الخار ( الخير ) من باب الرَمَلْ ( باب الرمل )
شِهْ شكَلْ أختي ما عرفتِ اني من طربلوس لَه بئى شو طروبلوس بس لاولاد العيَل الي شايفين حالن ومنشايين وبيحكو مع الواحد هني وإرفانين، كلنا خلئة الله يا إخَتْ ، العمى فَعْيون شوفة الحال ما أبْشعا ، بتلائي الواحد مْنُن ما معو ياكول ومناخيره بالسما يا لطيف كأنه الله صبون وكسر القولب ولو الواحد منا نحنا المعترين صار معه مال آرون ( قارون) وساكن بأصر يلدِز ما بيأبلوه بيناتن
ايه صدقي هول الطروبلسية اللي شايفين حولون بعيلن وبأصلون هاك شايفين حولون على خلء الله
بخوطرْك أختي بأمان الله.
وفي الختام ينظر إليه أحد أبناء طرابس ( الأرفع شأنا / ابن عائلة ) ويقول:
ياي ما معؤل هول النَوَر كيف بيحكوا ، شَرْشَحونا وشرشحوا طْرابلوس ، كلوا من الحكومة اللبنانية يللي على طول متحططة على طرابلوس وهِاملتى ( تهملها) كأنا مانا على الخريطة حتى صارت الأحياء الشعبية يللي هي عبارة عن أهم متحف أثري، وكر لكل النَور حتى عمالة الأطفال انتشرت بهالأحياء يا حرام، سي ترو
[/align]