لم أعد قادراً على التمرّد
كأنّ اللعنة حلّت في جداريّتي
دفعت رسوم الحزن قديماً
فتناسوا وجودي الحائر في
تلافيف الزمن
وختموا حضوري "غائبأ"
استاذي الغالي خيري حمدان
قلت انني يصعب عليّ الأقتباس لكن هناك امور
مع تكرار القراءة ترسخ بالذهن
هذه القصيدة تستحق القراءة المستمرة وليس
لبضع مرات فقط
اهنئك استاذي على هذا الأبداع
واتمنى لك كل التوفيق والنجاح