رد: أشباه رجال
استاذ هشام،
مع أن رأيك قد يراه البعض معاديا للمرأة المعاصرة إلا أن من ينظر إلى الأبعد سيرى أن قضية المرأة استعملت في أسوء المغالطات و القضايا وأن كثيرا من المثقفات كن ورقة لعب في أيادي المصلحيين و النفعيين وإنني لعلى دراية بخطورة هذا ويكفي أخذ النموذج العراقي بعين الإعتبار فالنساء متواجدات في البرلمان والحديث قائم عن حرية المرأة وحقوقها السياسية لكن الأرامل يملأن بغداد ويحاولن تربية الأطفال متشبثات بهويتهن التي ليس لأوراق اللعب أن تدافع عنها.
أنصاف نساء وأشباه رجال و دمى تحركها الشياطين.
دمت بخير و أعانك الله
|