رد: سوريا ؛ عذراً
فاطمة الصديقة الراقية والأديبة الواعية والواعدة ذات الروح الناصعة بلون الملائكة والنقاء
أدام الله هذه الروح التي بيننا جميعا وأنا من يشكرك لتقبلك لما كتبت فأنت كبيرة قدرا وفكرا وعقلا
حياك الله وامتناني لنقاء قلبك
مودتي وعبق الياسمين
|