رد: آه يا أمي ...
رنّ فيها هاتفٌ هرولت ظناً
أنها بشرى قُدومٍ بعد صبرٍ وانتظارات طويلة
لم تدار حزنها أختى وقالت :
أمي في المشفى تعالي
أسرعي أنتِ الأخيرة
نص حزين سافر الجمال سيدتي رغم المرارة المنداحة من حرقة روحك ، رحم الله أمك وأمهات المسلمين جميعا أيهذي الفاضلة ، ما أمر الذكرى ولكن الموت قدر لامفر منه ...
تحياتي شاعرتنا المبدعة فتحية عبدالرحمن
|