[read]وهل الحديث عن الحبيبة أستاذة نصيرة تكفي هذه الصفحات
ماذا أقول وأنا لا يمكن بكلمات أصف هذه الفراشة التي تجول وتصول في نور الأدب
فيشهد لها الجميع ونجد عطرها في كل أرجاء هذا الصرح نور الأدب
فتتعمق في قراءة أي نص وتبحث ما بين سطوره فترد على الكاتب رداً متوازناً متناسقاً
تتصف نصيرة بجمال باطنها وروحها محلقة في سماء الإبداع تتمتع بأدب جم وهي رقيقة الكلم
لذلك لا تكفيها الكلمات مهما عظمت ولا تسعها العبارات مهما وصفت
تبحث عن مواضيعي في غيابي وتشكرني وتناديني
فتجعلني خجلة وحرجة وأحاول رغم معاناتي من ألم الرقبة أن أدعو الله
أن يشفيني لأدخل مسرعة الى هذا الصرح وأتابع ما بدأت به رغم اعترافي بتقصير واضح
لذلك أستاذة نصيرة وشاحاً مطرزاً بالماس سأضعه فوق الجبين
شكراً للاستاذ عبد الحافظ على هذه المبادرة الطيبة
[/read]