الموضوع
:
شربتو الخمر لكي أنساكي .. ففي كل كأس أشربها أراكي .. ما رأبكم
عرض مشاركة واحدة
12 / 07 / 2012, 58 : 08 PM
رقم المشاركة : [
7
]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية
بيانات موقعي
اصدار المنتدى
: صفد - فلسطين
رد: شربتو الخمر لكي أنساكي .. ففي كل كأس أشربها أراكي .. ما رأبكم
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حياة شهد
أول شيء قد أبحث عنه مصدر المقولة .. من أين حصل عليها
فيبدو من غير المعقول أن يكتبها فكر طفل صغير ..
فتلك المصطلحات أعتقد أنّها أكبر من عقله الصغير ..
البحث في أصدقائه و محيطه الخارجي خصوصا على النت و طبيعة المواضيع التي يناقشها و الصور
علاقاته خارج البيت ..
محفظته خزانته كل حاجاته ..
ثم أكيد التوضيح و الحوار الهادئ للتقرب من أفكاره و مخططاته و تصوره للحياة ..
العنف في مثل هذه السن اكيد لن يجدي .. حتّى عند محاولة مراقبة أشيائه الخاصة تكون بسرية حتّى لا يتفطّن ..
***
أكيد تفاجأت بمثل هذه الألفاظ ..
لكن ليس غريب فالتكنولوجيا و الأنترنت صارت كالكابوس المخيف و الخطر على أطفالنا و شبابنا ..
الواقع أنّ الوضع اخطر بكثير من مجرد هذه الجملة ..
***
الغالية أ . ناهد كلّ الشكر على الموضوع ..
كل التحية و التقدير
العزيزة أستاذة حياة
شكراً لهذه المداخلة وهل نقتنع بالنهاية أن التكنولوجيا نقمة وليست نعمة
ما دام هناك انعدام للمراقبة من الأهل !! نعم اصبحت الانترنت كابوس وأي كابوس
دمت بخير
توقيع
ناهد شما
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
ناهد شما
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن كل مشاركات ناهد شما