[read]الزملاء والأخوة الكرام
أسعد الله لحظات حياتكم
كنت قد توقفت عن متابعة نشر جمهوريتي الحب والوفاء الى سيد الكلمات وعاشق فلسطين الدرة الإنسانية طلعت سقيرق
الحب والوفاء لم يقف لأنه في قلوبنا ندعو له في صلاتنا وفي كل لحظة من حياتنا ولكن الظروف السيئة التي مررت بها
أبعدتني تماماً عن كل الكمبيوتر ...
يوجد مكان في سوريا اسمه ( طلة هبا ) أمام بيت أهلي وفعلاً أحلى طلة عندما نجلس هناك نرى كل سوريا حتى الجامع الأموي نراه من بعيد
المهم
حلمت من يومين أن الشاعر طلعت ينظر الي من هناك ( طلة هبا ) وأنا أمام الجامع الأموي بدمشق فيقول لي لماذا توقفت عند قصيدة إنتظار !! فأنا مازلت أتابعك
كان جوابي له : لأننا ننتظرك ربما عدت لنا وغيرت رأيك فيهز رأسه وكأنه فرحان دون أن يتكلم أي كلمة
فصحوت من النوم وأنا في حالة رعب وقلبي يخفق لا أدري ما هو السبب
فقمت وصليت ركعتين ودعوت له ولكل من فقدناهم في هذه السنة
لذلك أعزائي سأتابع قريباً إن شاء الله ما بدأت به مع أن تعليقاتي المتواضعة لا تليق بقامة مثل قامة الشاعر الغالي
دعواتكم لي
[/read]