رد: رسالة ....وحب
الأديبة سوسن زنبوعة
سلسلة من بوح متتالي، تارة تجرينا نحوك وأخرى نحوه هو المحتار ما بين عالمين لأنثيين، أنت فيهما الأكثر صدقًا، هو الباحث ربّما عن مغامرة.
وكأن الأبواب قد أغلقت في يوم الصدق، يوم تحرير النصّ، الذي لا ينتظر الردّ لأنه قال كلّ شيء.
مودتي
|