رد: في حَضْرَةِ الرَّصاص!
أتيتُكَ والمنى عندى أن تطاوعنى أحرفي والزمن ، وإذا بي وأنا أتهجأ الحرف أجد القرار يُكتب على وجه اللحظة :
محكوم عليَ بالعودة ..
ومحكوم عليَ بالغوص في عمق السطر .. قاربي تأمل ومجدافي شغف وزادي الصبر
سأعود إن شاء الله فهذا العبق يُغري وحتما سأنهل من عذب المعاني قدرَ المستطاع
تنتهي بي الحياة وأنا أتأمل ...
لروحك السلام شاعرنا المميز
|