[سارة أحمد]

سعدت أيضا بقراءة ردود الزملاء والزميلات بعد أن أدرجت ردي..مثلهم وأنا أقرأها فهمت القضية التي ناقشتها القصة ولكن ما جذبني حقا بشدة إليها وما أثر في هو تلك المشاعر الخاطفة المنزهة عن الغرض التي لا يمكن تقديرها بثمن..أجمل ما في الحياة..هذه التلقائية وهذه المشاعر النبيلة التي تزداد جمالا فوق نبلها بتلقائيتها . أتمنى أن تكون قد فهمت قصدي . قد أكون مبالغة ولكني مغرمة جدا بهذه المشاعر . في ذاكرتي قائمة نادرة منها . مواقف كهذه لا يمكن تعويضها ولا تصادفنا كثيرا في الحياة ..وحين تصادفنا فهي أجمل ما في حياتنا . تلك اللحظات الدافئة بمفردها دون أن نتعمد جعلها دافئة . دمت بخير وإبداع..وأشكرك للمرة الثانية على تسجيل مشهد وموقف إنساني ثمين كهذا بقلمك المبدع..وإتحافنا بنقله إلينا..متعة وأية متعة..