رد: كنت بحراً .. كنت صبّاراً
[frame="1 98"]
أخي العزيز رشيد حسن
صحيح بأنّ النوارس والبحار دائمة خاصّة في روايتي الأخيرة مراكبي.
والرودة الأولى هي البداية. يعلن إثرها حدائق الورد والصبّار التمرّد على حالة الجمود القاتلة.
التغيير يبدأ بريح خفيفة تتحوّل بعد حينٍ الى عاصفة تأكل الأخضر واليابس.
شكراً لحضورك وتقييمك الرفيع أخي رشيد والى لقاءٍ قريب
[/frame]
|