رد: لأنّكِ الحُب
وكأنك تتحدثين بلسان حالنا فاطمة ..
نخجل أن نبتسم أو أن نضحك في وقت نرى فيه دمعا ودما هناك ..
نستحيي أن يكون لنا عيد بينما هناك يغتال العيد آلاف المرات .
شكرا فاطمة لأن كلماتك توقظ الغافل وتهز الساهي .
ذكرتني بخاطرة كتبتها منذ مدة تحمل نفس المعنى بعنوان "أنين من الشرق".
ودي وورودي لك .
|