غاليتي أستاذة هدى
نعم مازالت مساءات نور الأدب حزينة لعدم تواجدكِ , وأضم صوتي لصوت
الأخت العزيزة الأستاذة نصيرة بأن رفقاً بنفسكِ وجسمكِ , فلهما عليكِ حق.
وأرجو أن تكوني دائماً بألف خير وأن تنيري نور الأدب بطلتكِ وأدبكِ وثقافتكِ
ونوركِ.
خسرنا أحباء على قلوبنا هذا العام ,رحمهم الله جميعاً وأسكنهم فسيح جنانه
وألهمنا الصبر والسلوان على فراقهم , وعزاؤنا أنهم عند رب رحيم .
والشكر الكبير للعزيزة أستاذة نصيرة على دأبها على نشر الفرح والأمل والحياة
في منتدانا الحبيب .
محبتي لكما .