رد: دعني
لا يمكن ُأن أحيا في كهف ٍ مظلم ْ
فربيع بلادي يصنعهُ الأطفالْ
ويصوغونَ الوطنَ الآتي من عمق ِ مُحالْ
هل يقدرُ طاغ ٍ أن يمنعَ بوْحَ حساسين ِالحقلْ؟
عودة ميمونة شاعرنا الحبيب ، نص ماتع آسر شفيف البث والبوح ، يستشرف الآتي المشرق بحدس روحي شاعر ، وستبزغ الشمس السورية لتدفئ الكون والإنسان ..
تحياتي شاعرنا الفاضل الحبيب رمزت إبراهيم عليا.
|