رد: ليه يا بنفسج
وأعود مرة أخرى إلى بنفسجك الجميل غاليتي
الأستاذة فاطمة وأقرأ سطورك والبنفسج يشدني إلى النهاية
النهاية التي لم تكن متوقعة لرحلة الشقاء هذه ومع ذلك هناك أموراً لا تكون في الحسبان
والعمر عادة لا ينتظر طويلاً حتى ينهي الشقاء جميع طقوسه ..
شكرا لك غاليتي فاطمة ودائماً مبدعة ومتألقة بلا حدود .
|