الموضوع: وطني أنت
عرض مشاركة واحدة
قديم 09 / 09 / 2012, 29 : 02 AM   رقم المشاركة : [10]
محمد الصالح الجزائري
أديب وشاعر جزائري - رئيس الرابطة العالمية لشعراء نور الأدب وهيئة اللغة العربية -عضو الهيئة الإدارية ومشرف عام


 الصورة الرمزية محمد الصالح الجزائري
 





محمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: الجزائر

رد: وطني أنت

اقتباس
 مشاهدة المشاركة المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نصيرة تختوخ
حدة وألم ومزيج معاناة وكرم وعطاء من أجل الحب.
منذ أيام كنت أقرأ عن شعر بودلير وعن جمالية الألم التي جاءت في قصائده وتأثير شعره في كتابات غيره. وأول ماتبادر إلى ذهني بعد قراءة قصيدتك كان ماقرأت ومادخل حواسي وخيالي من عمق أحاسيس الإنسان وطريقة تعامل كل فرد مع حالاته العاطفية والوجدانية.
أهنئك على ماكتبت أستاذة فاطمة وأضع هنا بعض الأبيات لبودلير التي سيستطيبها الأستاذ محمد الصالح ولاشك :
"" أيها الملاك المليء بالسرور؛ هل تعرف القلق
الخجل ،تأنيب الضمير، الدموع ،المتاعب
و الموجات الرهيبة لتلك الليالي المرعبة التي تضغط القلب كورق نكمشه؟
أيها الملاك المليء بالسرور هل تعرف القلق؟''
دامت لك المسرات.

فعلا أختي الغالية نصيرة...الأنفاس الشعرية لبنت الجنوب تستحضر روح شارلز بودلير طازجة حية..نعم هي المعاناة والألم الممزوجة بلمسات نسائم الفرح المغلّف هو الآخر بالحزن المقدس..ألم يكتب عن الشاعر..عن القصيدة قائلا في البجع:
Le Poète est semblable au prince des nuées
Qui hante la tempête et se rit de l'archer
Exilé sur le sol au milieu des huées

Ses ailes de géant l'empêchent de marcher
توقيع محمد الصالح الجزائري
 قال والدي ـ رحمه الله ـ : ( إذا لم تجد من تحب فلا تكره أحدا !)
محمد الصالح الجزائري متصل الآن   رد مع اقتباس