رد: وطني أنت
لجمال القصيدة لا بد من عودة إليها بين الفينة و الأخرى ..
فهي كالمنبع لا يمل المرء من الصعود إليه لينتعش بمائه الزلال ..
ما أدرجه الأخوة عبد الكريم و محمد الصالح وما اضافته الأخت نصيرة من بهاء ، جعل وهج القصيدة لا يخبو .
فهنيئا لك أختي فاطمة بهذا الألق وهنيئا لنا بك في نور الأدب الذي زاد نوره بتالقك ..
باقة ورد تليق بمقامك .
|