رد: فنجان قهوة وأحاديث الأحبة .
مساء النور ..
حقا نصيرة .. كنت أطوف ليلا بشوارع مدينة تطوان المحيطة بها تجنبا للزحام بسبب مباراة كرة القدم ضد شباب الريف الحسيمي وأنا عائد من رحلة بضواحي المدينة .. وجئت مسرعا لعلي ألحق بفنجان معكم إن كنتم لا تزالون ساهرين .
البعض منا دخل اليوم السابع عشر لكن هنا لا يزال اليوم السادس عشر .. ولهذا لازلت أستعد لحضور الحفل الخاص بيوم 17 ..
|