[نصيرة تختوخ]

عندما يسيل دم أبناء الوطن الواحد فإن المشهد يكون حزينا ومؤلما وحين تتأذى مدينة بأصالة دمشق أو بغداد فإن العروبة تدمع.
نتمنى أن يكون القادم أحلى وأن يكون السلام في غد دمشق يشملها وكل سوريا ليضحك الصغار ويحلموا كسابق عهدهم دون أن تقظ مضاجعهم أصوات الانفجارات..
تقديري لقلمك أستاذ إبراهيم.