كان للخريف مصداقيته هنا و توجهاته الكاسحة ..
كانت الطبيعة شبه صامتة امام دهاء العيون الجميلة .. تلك التي يرسمها الشعر الجميل ..
كان الصمت سيدٌ أخرس فوق الكلام ..
لذلك جاءت القصيدة هنا صامتة بلغة الإحساس القوي ..
هكذا شعرت بها دون ان أتلمسها بلغة القراءة ..
كل التقدير أستاذي الكريم ..