رد: عندما ابتلعتني أمي / للثائرين الحقيقيين, وقبل الفيسبوك
أخي الصنو الجناح الحبيب رأب الله صدع وطني الشآمي ، فحرب الأشقاء مرة مرة للمرة نون المرفوعة للقوة نون أيهذا الحبيب الغالي ، وأدرك جيدا دوامة الحزن التي تعيشها أيها الثائر الحر الواعي قبل ثورة هذا الجيل الفايسبوكي ببلايين السنين الضوئية المقيسة بوحدة الروح ، فهل الثورة تعني القتل والتخريب والجهر بالدم والسوء ، آه يا أخي من كان سيصدق ما حدث ولايزال للوطن السوري الحبيب ، أسأل الله أن يلطف بالأشقاء الفرقاء ويعيدهم إلى جادة الصواب فهو ولي ذلك والقادر عليه ولاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم ..والحديث الشآمي ذو شجون..
تحياتي
|