 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتحية عبد الرحمن |
 |
|
|
|
|
|
|
أتحبني ؟
عندما راودنى هذا السؤال
أوصدتْ أنايَ من حولي الجدار
أحكمتْ إغلاق بابٍ للأمل
وشعرتُ حينها الأنفاسُ تُخنق
وشعرتُ أنني روحٌ تمزق ...
في دهاليزِ القرَار
وهممتُ أكسرُ ذاكَ الجدَار
فاعتراني بعضُ وهنٍ وألم
ومضتْ أيامي تمشي تتثاقل
يصرُخ القلب وتبكيني الُمُقل ...
آآآآه يا أنايَ إني قد سئمتُ عدَ أنفاسي الكئِيبَة
وسئمتُ صوتَ آهاتي الحزينة ...
كلما أشعلْتُ شمْعا إستباحَ الريحُ نورًا يَتَوَسَل
.
.
فتحية عبد الرحمن ج13 / 08 / 2012
|
|
 |
|
 |
|
بالرغم من نبالة الحزن ,, فالنص يشي ببؤرة أمل وتفاؤل ..
عزيزتي فتحية ,, أعتذر عن التأخر بالقراءة ,, لأسباب تعرفينها
مررت من هنا لأثبت النص
28 /9
حسن ابراهيم سمعون