[صبحي البشيتي]

مقتبس من ( النص الاصلي للصحفي فيصل القاسم ونقله تيسير م الكوجك )
لكن مع ذلك فإنه يصل إلى العالمية بسرعةالبرق، ويصبح مادة دسمة لوسائل الإعلام الغربية التي تفرد له مساحات كبيرة على صفحاتها الأولى، وتبدأ المعاهد ومراكز الدراسات والبحوث والجامعات الغربية بالتهافت عليه كي يتكرم عليها بمحاضرة، كما لو أنه هيغل زمانه، وتتسابق بعض المراكز الغربية لمنحه الجوائز التقديرية. ناهيك عن أن الصحف والمجلات الغربية الكبرى تختاره أوتختارها كواحد من أهم الشخصيات المؤثرة في العالم.

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخي تيسير ان في كلام فيصل القاسم واقع مرير وفيه حرقة في القلب
اشتم الاسلام او الرسول : ولو بكلمة انت شخصية عالمية لها امتيازاتها ولها من يحميها ومن يعبد لها الطريق ويسهل امورها ويخدمها .
دافع عن الاسلام او الرسول : في كل يوم وفي الاف من المواقف والصفحات والنشرات والمحافل فلن يسمع عنك احد ولن تصبح اي شيء ولن يشكرك احد هذا اذا لم يصفوك بالتعصب والاصولية وتلقى ما تلقى من ....... الخ
كلام يا اخي فيه حصرة في القلب لا يفهمها الامن يقرء ما بين السطور.
جزاك الله خيرا ودمت ودام قلمك