رد: تَغَنَّيْتَ بِالْحُبِّ ... رسالة إلى العزيز حسن إبراهيم سمعون
نعم الهادي ونعم المهدى إليه ونعم الهدية أيهذا الصنو الأرامي العتيق الشاعر العاقل الإنسان ، كم جميل أن تعود الحميميات الرائعة الراقية تجسد الحب في الله دون أدنى مصلحة من خلال منبر نور أدبي يوسم بالافتراضي تعسفا فمن خلاله رشفنا كوثركما السائغ الزلال لذة للشاربين فدمتما أيها الحبيبان لقلب أخيكما نبعين حكميين يتدفقان فيضا روحيا معينا وها قد حدثتما وقولكما المتعة والإثارة أيها الشاعران ..
تحياتي لكما من أعمق غور في الروح
|