رد: هدية الصباح/ وليكملها من يشاء ومن تشاء
الظباء جميلة وهي تركض في الغابات و تتوقف جماعات لتشرب من الغدير والبحيرة.
ليس عدلا أن تستطيبها الأسود أو ربما هو عدل الأسود الذي لاينصف الظباء.
استوقفتني علبة شرائح لحم الظباء بثمنها المخفض في السوق الممتاز وأدرت وجهي بسرعـة.
|