يا شام .. إليك أخي حسن إبراهيم سمعون وإلى كل قلب في سوريا
يا شام ..
هي دموع تغادر أعيننا ،تحاول أن تنسكب على جراح متألمة..عساها تبلسم ضفافها..إليك أخي حسن إبراهيم سمعون..وإلى سوريا العزيزة..وإلى كل قلب ينبض بالحب هناك..
أبادلكم أحزانكم..فتقبلوا أحرفا تترقب الأمل من على الشاطئ الظامئ..
نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
|