رد: دوائر العشق الفلسطيني
رحلت عنا يا أستاذ طلعت، لكنك تركت لنا كنزا ثمينا لا ينبذ ولا يفتر، تركت لنا أملا نعيشه ونتمناه كلما قرءنا لك. تركت لنا عشقا لقصائدك التي تهيم ولها وعشقا بأرض فلسطين وأهلها. فطوبى لفللسطن بك وبأشعارك، بل وطوبى للثراب الذي ضم جسد الطهر والوفاء والإخلاص لرسالة عاش معها ومات من أجلها .
ألف ألف رحمة عليك أيها البعيد القريب .
|