[محمد الصالح الجزائري]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علاء زايد فارس ابتســامـــة النــصــر الجـــريــح! بقلم عـلاء زايـــد فـــارس القيد في قدمي يؤرقني ويدميني! لا أستطيعُ المشيَ نحو العالم الوردي لا أستطيع الحبو نحوكِ! ودمي يسيل على زمانٍ ينتشي شربَ الوجعْ!! جاءت خفافيش الظلام تشارك الدهرَ الطقوس... همُّ الحياةِ قد اجتبى بسواده طهر البجع... وبقيت وحدي أحتسي كأس الوجعْ! رحلت طيور الحبِّ ملت انتظاري وهناك من يشفي غليل ظلامهِ آه انكساري شفتايَ شعَّتْ بسمةً!!! بل ضحكةً كي تحرم الأوغاد لحظةَ فرحةٍ مغموسةٍ بلظى دماري... فارتدَّ سهم المكر نحو قلوبهم... وتساءلوا عن طائر العنقاء في جسدي الجريح! إذ عاد مبتسماً وقد ظنوا انتحاري! م. علاء زايد فارس 25/11/2012م

أولا..عزيزي علاء ..تقول:
رحلت طيور الحبِّ ملت انتظاري (عليك بجعل همزة ـ انتظاري ـ همزة قطع حتى يستقيم الوزن)
ثانيا..قصيدتك أصدق تعبير عن حالة غزة..لهذا أثبتها ..وسأعود لقراءتها مرارا..لأنها لابن الوطن..لولدي الأبر...
في: 2012/11/25