معلمتي التي لم تفتأ عن تشجيعي ودفعي لصقل موهبتي الخجول
أستاذتي ميساء
اشتقت لك، لأحاديثك، لأشجانك، لأفراحك (مبارك تخرج ابنتك الكريمة)، لابتسامتك التي تتحدى جبال الهموم
يوماً ما يا آنستي، سيكون ما قلتِه، وعسى أن يكون عاجلاً
حبك الغامر لدمشق قد حرم سطوري من تقييمك إياها أدبياً، لكني سأعتبر حضورك هنا بمثابة (نعم)
كل تحيتي لك آنستي، وخالص مودتي